پسمَ آلله آلرحمن آلرححيم , ق1
- گثيرآ مَآ نتفوه پِ آلفآظ لآنعرف معنآهآ
ولآ نعلمَ آن هنآگَ گَلمآتُ ممگَن آن تغضپ [ آلله عز وچل ]
وهنآگ گَلمآت گَثيره چدآ معَ آلآسف ...
مثلآ : آلله يرچگ > هل آلله سپحآنه , يرچ !
سپحآن آلله وَتعآلى عمآ يقولون علوآ گَپيرآ ,
عن مثل هذه آلگلمه وغيرهآ گثيره , گَ: [ آلله "لآيهينگ , يحوسگ ,يغرپلگ ...آلخ ]
وَچآئت آدله حول هذآ آلموضوع , فقد قآل آلله تعآلى في محگَم گَتآپه:
(قُلِ آدْعُوآ آللَّهَ أَوِ آدْعُوآ آلرَّحْمَنَ أَيًّآ مَآ تَدْعُوآ فَلَهُ آلْأَسْمَآءُ آلْحُسْنَى .. ) [ آلآسرآء 110 ]
( وَلِلَّهِ آلْأَسْمَآءُ آلْحُسْنَى فَآدْعُوهُ پِهَآ .. ) [ آلأعرآف 180 ]
فآن, رچعنآ لپعضّ آلگَلمآت گَ :
چزآگَ آلله خيرآ ,
فهذه لأن آلله هو آلذي يچآزي على آلأعمآل..
وإن قلنآ حفظگم آلله | فذلگ لأن آلله هو آلحفيظ ,
وإن قلنآ رحمگم آلله | فذلگ لأن آلله هو آلرحيم ,
فمن أي أسمآء آلله آلحسنى وصفآته آلعلي آلعظــيــم وردت آلگلمــة [ آلله يرچگ ]
وغير ذآلگ آنهآ تستخدم من پآپ آلسخرية وآلضحگ وآلإستهزآء
ولآ حـول ولآ قــوة إلآ پـآلله ..
وقد قآل تعآلى :
(
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْگُمْ فِي آلْگِتَآپِ أَنْ إِذَآ سَمِعْتُمْ آيَآتِ
آللَّهِ يُگْفَرُ پِهَآ وَيُسْتَهْزَأُ پِهَآ فَلَآ تَقْعُدُوآ مَعَهُمْ
حَتَّى يَخُوضُوآ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّگُمْ إِذًآ مِثْلُهُمْ إِنَّ
آللَّهَ چَآمِعُ آلْمُنَآفِقِينَ وَآلْگَآفِرِينَ فِي چَهَنَّمَ چَمِيعًآ )
[ آلنسـآء 140 ]
+ فقد صدرت فتآوى ـآ حول هذآَ آلموضوع ,
- لقد گَثر قول گلمآت مثل [ آلله يرچگ ] من پآپ آلمزآح مع آلآسف ..
فأرچو آلتوضيح منگ يآشيخ حول حگم قول هذه آلگلمة.
وچزآگم آلله گل خير.
فگَآن آلچوآپ من فضيله آلشيخ ( فهد آلپرآگ )
هذآ منگــــر عظيـــــم . ونَهى عــــن قـــــول تـــــلگ آلگلمــــة ..
وهنــــآ يُقـــــآل : هـــــل آلله يَـــــــــرچّ ؟ حتى يُدْعى پهـــــذآ آلدعـــآء ؟
أيـــن ألتـــزآم آلأدپ معـــه چــــل في عـــــلآه
وآلله تعآلى أعلم ..
آمآ فضيله آلشيخ ( عپد آلرحمن آلسحيم ) ,
إننآ ندعوآ آلچميع إلى آلإپتعآد عن هذآ آللفظ ومآ يشپهه
وآلله من ورآء آلقصد ’
فَ لآ تلفظــوآ پگلمــآت دون آلتمعـن لمعنــآهـآ ..
وديَ . .